إصدارات الخدمة - Our Version

تهتم خدمة طريق الحياة بالمشاركة في نشر كلمة الله وزرع بذارها في كل مكان وبكل طريقة ممكنة. فأعطانا الرب كتابين تعليمين كمنهج دراسي كبير نافع للدراسة الشخصية والمجموعات. وكذلك أصدرت الخدمة العديد من العظات والخدمات التعليمية والتشجيعية .
كما أصدرت الخدمة عدة كتيبات كرازية صغيرة.. وعدة كتب روحية والتي وزعت بالآلاف وأعيد طباعة بعضها عدة مرات

The Way of Life Ministry is devoted to spreading the word of God in every way possible. The ministry offers two teaching books that are useful for both personal and group study. Additionally, they provide educational and encouraging services through various sermons. 

The ministry has also published several spiritual books and pamphlets which have been distributed by the thousands and have even been reprinted multiple times.

الكتب التعليمية

سلسلة البناء الروحي

هي منهج دراسي متكامل يبدأ بأساسات الحياة مع الله وحتى المراحل العميقة في الحياة معه، فهذا الكتاب معد للدراسة الشخصية والمجموعات، فهذين الكتابين هما :

  • للمبتدئين: الجادين الذين يرغبون دراسة الكلمة ويتأصلون فيها.
  • للمجموعات الدراسية.. ومجموعات البيوت التي تدرس الكلمة معًا.
  • للقادة والخدام الذين يدرسون منهجًا متكاملًا ويقدمونه للآخرين. 

امرأة قوية .. يستخدمها الرب

هل خدمة المرأة بدعة أم تعليم كتابي؟
وهل تعظ المرأة أو تعلم في الكنيسة أم لا؟
هذا الكتاب هو صرخة حقيقية من قلب خادمة تشتاق أن ترى أجيالًا من خادمات يتزايدن مع الأيام، وقد خرجن للعمل في خدمة الرب وربح النفوس..
تشتاق أن ترى في بلادنا نساء مستخدمات، يرسلن بقوة بجوار الرجال، وهن يحملن كلمة الرب إلى أطراف الأرض.. تشتاق أن ترى الرعاة والقادة وقد صاروا مستعدين إلى فتح الأبواب أمام المرأة.
لهذا يعد الكتاب بحثًا مطولًا يدرس كلمة الله - من صفحاته الأولى إلى نهايته - بحثًا عن مشيئة الله، وبحثاً عن إجابات حقيقية لكل تساؤلات أو آيات أُسيء فهمها

الكتب الروحية:

الحياة في المشيئة

هل للرب دعوة وخطة خاصة لحياتك؟
ما هي علاقة القلب والتكريس بتحقيق خطة الله؟
هل الهجرة والسفر هي مشيئة الرب لك؟
لماذا ما يحدث معك قد يختلف عن الآخرين؟
لماذا لا يوجد قرار صائب للجميع؟
هل تبدوا دعوتك غريبة؟
هل صلواتك تتدخل في تحقيق خطة الله؟
هل يمكن أن يصحح الرب أخطاءك ويردك للدعوة

أحبني.. فالتصقت به كالظل

شياطين تخرج!! خيراً يُصنع!!
وفيما هي تدير ظهرها إلى يسوع وتعطيه القفا.. اختبرت أعظم لقاء في حياتها..
حين مرَّ بها مخلص العالم وصديق البائسين.. اقترب يسوع إليها.. اقترب في اللحظة المناسبة.. ورأته وجهًا لوجه للمرة الأولى..
نظر إليها نظرة حب وسلطان في آنٍ واحد..
ربطها به شكر عميق.. فصارت له كالظل.. وجاءت لحظة في حياتها أدركت أن يسوع قد صار..
هو كل شيء لها..

كنيسة لوقت مثل هذا

كتاب كتب أثناء الثورة المصرية عام 2011
في هذا الكتاب نرى ثلاث إعانات هامة:
- الرب يبطل كل خطط ومؤامرات من الناس أو الشيطان، ويحقق أفكاره ومشيئته
- لا للخوف بل ثقة في حفظ الرب لنا من كل مخططات العدو
- الرب يبني في بلادنا كنيسة قوية ثابتة مؤثرة تصنع فرقًا بالإيمان وتغيِّر التاريخ

نبذات روحية صغيرة:

سماء أم جحيم؟

إن عقارب الساعة تدور ومعها تمضي أيام حياتك،
وستنتهي في وقت لا تعلمة،
ويسوع يقف على الباب ويقرع، يريد أن يدخل حياتك
ليعطيك السماء بدلا من الجحيم، فهل تغتنم الفرصة الآن؟

حبه يشفيك من الوحدة والتيهان

نفوس ضائعة وسط الزحام
وآخرون تأخذهم إغراءات الخطية والأوهام
والبعض تائه وسط مشاعر الوحدة والرفض
فأتى يسوع يمد يديه بالرحمة والحب
يدعوك أن تثق في نعمته
فتجد الحياة وتنال الشفاء..

يوجد طريق

في حياة كل إنسان طرق
ملآنة بأشواك وأخرى تحمل بركات..
وفي مفترق الطرق قد تحتار أي طريق تختار..
وفي الظلام تحتاج إرشادًا..
والآن... في يدك الاختيار..

فيك شفائي

كان في قمة المعاناة
كاد أن يفقد الأمل ويرجع بلا شفاء
ولكن إذ تواضع أمام الله،
لمسته قوة الحياة
فتجدد شبابه.. ودبت فيه الحياة
فنال الشفاء.. وعاد ومعه الإله
فهل تتضع أنت أيضًا لتجد الحياة وتنال الشفاء؟

حية تحمل حياة

كان يسير في الظلام بين الغيوم والأوهام..
يتألم من اللدغات ويترنح بين الموت والحياة..
فصرخ من وسط اليأس والاكتئاب..
وفجأة اخترقه وميض وإشعاع..
ووجد شيئًا يلمع من بعيد..
وكلما نظر إليه تلاشت الآلام..
وكلما أقترب هرب الحزن وعاد السلام..
إنه أعظم اختيارًا.. فهل تذوقت الحياة؟!

من سجين إلى ملك

إنها حقًا قصة غريبة..
فبعد سنوات سجن طويلة
فجأة تغيرت كل حياته
ومن السجن خرج إلى المُلك..
فهل تريد أن يحدث هذا معك؟!!

ماذا تريد أن أفعل بك؟

سؤال طرحه يسوع على الأعمى، واليوم هو يوجه إليك نفس السؤال، إذا كنت قد سئمت حياة الفشل والضعف والهزيمة وتشعر أن إبليس قد سلب حياتك ودمرها.
اليوم الرب يريد أن يعبر على حياتك ليحررك من كل قيودك.
إنه وقت عمل للرب وزمن افتقاد لكثيرين.
فهل تصرخ إليه الآن؟..